طوق الحمامة في الألفة والألافلابن حزم الأندلسي، الكتاب وقع في ايدي بالصدفة. وقد كتب في باب
علامات الحب:
ومن علاماته وشواهده الظاهرة لكل بصر: الأنبساط الكثير الزائد (في المكان الضيق) والتضايق في المكان الواسع، والمجاذبة على الشيء يأخذه أحدهما، وكثرة الغمز الخفي، والميل بالاتكاء، والتعمد لمس اليد عند المحادثة، ولمس ما أمكن من الأعضاء الظاهرة، وشرب فضلة ما أبقى المحبوب في الإناء، وتحري المكان الذي يقابله الفم.
ومنها علامات متضادة، وهى على قدر الدواعي والعوارض الباعثة والأسراب المحركة والأضداد أنداد.....
وفيه حتة تانية عجبتني برضو،،،
نجد المحبين إذا تكافيا في المحبة وتأكدت بينهما تأكداً شديداً كثر تهاجرهما (هنا معناه ليس الهجرة) بغير معنى، وتضادهما في القول تعمداً، وخروج بعضهما على بعض في كل يسير من الأمور، وتتبع كل منهما لفظة تقع من صاحبه وتأويلها على غير معناها، كل هذه تجربة ليبدو ما يعتقده كل واحد منهما في صاحبه.
لو فكرت شوية، هلاقي كل ده بيحصل في أحسن العائلات.
هناك طقة حنك فيها ذكر طوق الحمامة.
ردحذففعلاً
ردحذف:)
بجد بيحصل
وخصوصا التضاد
:)
كنت سأذكُر تدخُّل محاسن بشأن طقّة الحنك.
ردحذف" وشرب فضلة ما أبقى المحبوب في الإناء، وتحري المكان الذي يقابله الفم."
ـ
إيه ده يا ستّ نعامة؟ ده حبّ جدو وحرمه :)
ـ
دايماً كده بتتريء عليا:-(
ردحذفهو انا اللي كتبت الكتاب ده يعني، ده كلام الأندلسي مش كلامي أنا، وبعدين الراجل من أيام الياشمك وما قبله أكيد، فطبعاً لمّا يشرب من مكان فمها، أكيد كان بيُغمن عليه :-)
ست نعامة
ردحذفبجد دمك خفيف جداً
بس الكلام يا R
مش ألفاظ
أنظروا برومانسية يا جماعة
أكيد كان قصده الحس المرهف
الإحساس فقط
رأيى كده
ممكن برضو، ديه وجهة نظر مش بطالة.
ردحذفلكن السؤال بجد
ردحذفهو ليه سمى الكتاب طوق الحمامة؟؟
ربنا يخليلنا الست محاسن
ردحذفمثلا ليه الكتاب مكنش اسمه
ردحذفطوق النعامة؟؟
معاك حق يا ابليس، كان حقّته سماه "طوق النعامة" كانت هتفرق والله مع معشر النعام جداً.
ردحذف:)
ردحذفمقطع جميل جداً
مرسي يا ست نعامة