الاثنين، مارس 21، 2005
عيد الست الوالدة
يوم 21 مارس من كل عام نحتفل هنا في غابتنا الجميلة بعيد الست الوالدة. اليوم ده دايماً بيزيعوا فيه أغنية بتنكد عليا جداً، أغنية ست الحبايب، يا ربي...نكد جداً. ولماّ باسمعها باشعر إني مُقصرة جداً في حق السيد الوالد والست الوالدة (الواحد قليل الأدب أوي على فكرة).
المهم يفضلوا طول اليوم يزيعوا أغاني لماما، وحنية ماما وتعب ماما عشان خاطر أولادها.
أشفق على كل من فقد أمه، أو السيدات المحرومات من الأطفال (ربنا يرزقنا جميعاً ويلعبوا مع بعض في الغابة). كان فيه اقتراح بتقليل الاحتفال مراعاة لشعور الآخرين، ولكن لو تسمعوا الراديو النهاردة هتنبهروا من كثرة الأغاني.
لسه مش عارفة هاجيب لمامتي حبيبتي ايه؟ أنا في حيرة من امبارح، ربنا يفتحها عليا وأركز وأعرف.
أفتكرت أغنية كان الجمل بيغنيها في الواحات البحرية لمامته (هى غلسة شوية بس معلهش):
"ونبي يامّا ما زيك حد
يراعيني...يداويني
لماّ دموعي تسيل ع الخد
ونبي يامّا
عيني ع الأم وحنان الأم
لا خال ولا عمّ بيشيل الهمّ
من غير الأم حياتنا تغُمّ
آآه يامّا"
الأغنية لها لحن خاص بها، اللحن ظريف وطريقة تمثيل الأغنية أظرف، هاخليه يسجلها فيديو ويبيعه للجماهير العريضة :-)
كل سنة وانتِ طيبة يا مامتي.
المهم يفضلوا طول اليوم يزيعوا أغاني لماما، وحنية ماما وتعب ماما عشان خاطر أولادها.
أشفق على كل من فقد أمه، أو السيدات المحرومات من الأطفال (ربنا يرزقنا جميعاً ويلعبوا مع بعض في الغابة). كان فيه اقتراح بتقليل الاحتفال مراعاة لشعور الآخرين، ولكن لو تسمعوا الراديو النهاردة هتنبهروا من كثرة الأغاني.
لسه مش عارفة هاجيب لمامتي حبيبتي ايه؟ أنا في حيرة من امبارح، ربنا يفتحها عليا وأركز وأعرف.
أفتكرت أغنية كان الجمل بيغنيها في الواحات البحرية لمامته (هى غلسة شوية بس معلهش):
"ونبي يامّا ما زيك حد
يراعيني...يداويني
لماّ دموعي تسيل ع الخد
ونبي يامّا
عيني ع الأم وحنان الأم
لا خال ولا عمّ بيشيل الهمّ
من غير الأم حياتنا تغُمّ
آآه يامّا"
الأغنية لها لحن خاص بها، اللحن ظريف وطريقة تمثيل الأغنية أظرف، هاخليه يسجلها فيديو ويبيعه للجماهير العريضة :-)
كل سنة وانتِ طيبة يا مامتي.
اللذيذ ان الاغنية لما تسمعيها منة ها تلاقي نصها نواح و نصها الثاني رقص
كنت عاوز اكتب حاجة بمناسبة عيد الام,كتبت حوالي 20 سطر و قبل ما انشر مسحت الملف,حسيت ان هي حاجة خاصة جدا ما ينفعش انشرها ,و لو كتبت كلام عادي ها يبقي مبتذل زي قصايد شوقي بتاعة المناسبات
أن كمان كنت عايزة أكتب حاجة مميزة بس معرفتش وجالي نفس الأحساس، فكتبت حاجة عامة كده.
بس