الخميس، يناير 26، 2006
طبق شوربة
قاعدة باشتغل لا بيّا ولا عليّا. دخل زميل الغرفة عندي: "أنا النهاردة جايب معايا حلّة شوربة عدس عشان عيد ميلادي كان امبارح وعايزين نحتفل كلنا مع بعض."
وفي دقائق اتفرشت حجرة الإجتماعات (يا عيني عليها) بالأطباق، والحلة (تورتة عيد الميلاد) في منتصف الترابيزة، وحواليها البصل الأخضر، والطماطم الحمراء المغسولة جيدًا والعيش الناشف. وقوموا إغرفوا وبالهنا والشفا.
بعد ملىء البطون وظهور مفعول البصل، انسى إن حدّ يعرف يركز تاني في إللي كان بيعمله قبل الحادثة الأليمة ديه. ولسّه احنا في منتصف اليوم، فاضل 4 ساعات على المروّاح. المهم كل الزملاء ماشيين يعطروا المكاتب عشان ريحة البصل فايحة والضيوف إللي بييجوا بيجلهم اختناق هاهاها.
هاحاول أركز تاني، كويس إني كتبت الكلمتين دول أصلاً.
وفي دقائق اتفرشت حجرة الإجتماعات (يا عيني عليها) بالأطباق، والحلة (تورتة عيد الميلاد) في منتصف الترابيزة، وحواليها البصل الأخضر، والطماطم الحمراء المغسولة جيدًا والعيش الناشف. وقوموا إغرفوا وبالهنا والشفا.
بعد ملىء البطون وظهور مفعول البصل، انسى إن حدّ يعرف يركز تاني في إللي كان بيعمله قبل الحادثة الأليمة ديه. ولسّه احنا في منتصف اليوم، فاضل 4 ساعات على المروّاح. المهم كل الزملاء ماشيين يعطروا المكاتب عشان ريحة البصل فايحة والضيوف إللي بييجوا بيجلهم اختناق هاهاها.
هاحاول أركز تاني، كويس إني كتبت الكلمتين دول أصلاً.