الخميس، ديسمبر 01، 2005
ذكريات أسوان
كان من حظي السنة اللي فاتت 2004 إني قضيت معظم الصيف وبداية الشتاء (ابتداءً من ابريل لحد أول نوفمبر) متنقلة بين القاهرة وأسوان.
كانت تاني زيارة لي لأسوان في أبريل، أول مرة زرتها كنت مع المدرسة في رحلة تانية ثانوي. قضينا هناك أسبوع أو ممكن أكتر في رحلة نيلية من الأقصر إلي أسوان، وفي السكة مررنا على اسنا وادفو وكوم امبو...
المهم زرت أسوان كتير بعد كده، ولفيت معظم الأماكن اللي فيها سيرًا على الأقدام وديه أحلى حاجة. في يوم بس قلت أعمل زي السياح وأتفسح بالحنطور وطبعًا أركب فلوكة وأزور جزبرة سهيل.
أهل البلد مافيش أطيب من كده وبشوشين.
السفرية ديه كانت لعمل زيارة ميدانية لبعض جمعيات تنمية المجتمع المحلي التي نعمل معها في دراو (الجعافرة - القفطية - بلانة أول - بلانة تاني - بلانة تالت - النجاجرة).
في آخر يوم للزيارة حصل تأجيل في موعد الطائرة (كعادة الطيران الداخلي) طيب نعمل ايه، لسه هانسافر بكرة بالليل، نروح أبو سمبل بقى.
زرت لأول مرة في حياتي معبد أبو سمبل اللي تم نقله لانقاذه من الغرق. صحينا الساعة 4 الفجر، وركبنا المايكروباص، وذهبنا إلي أبوسمبل، الطريق استغرق 3 ساعات.
وصلنا، وأخدنا الجولة المعتبرة، والتصاوير وقعدت في الشمس الجميلة (نقص كالسيوم)، ووقفت أتفرج على البحيرة المخيفة وجاء موعد العودة الى أسوان.
وبينما أكتب هذه السطور يستمتع القرد وزحلوف والطاووس بوقتهم في صحراء أسوان.
كانت تاني زيارة لي لأسوان في أبريل، أول مرة زرتها كنت مع المدرسة في رحلة تانية ثانوي. قضينا هناك أسبوع أو ممكن أكتر في رحلة نيلية من الأقصر إلي أسوان، وفي السكة مررنا على اسنا وادفو وكوم امبو...
المهم زرت أسوان كتير بعد كده، ولفيت معظم الأماكن اللي فيها سيرًا على الأقدام وديه أحلى حاجة. في يوم بس قلت أعمل زي السياح وأتفسح بالحنطور وطبعًا أركب فلوكة وأزور جزبرة سهيل.
أهل البلد مافيش أطيب من كده وبشوشين.
السفرية ديه كانت لعمل زيارة ميدانية لبعض جمعيات تنمية المجتمع المحلي التي نعمل معها في دراو (الجعافرة - القفطية - بلانة أول - بلانة تاني - بلانة تالت - النجاجرة).
في آخر يوم للزيارة حصل تأجيل في موعد الطائرة (كعادة الطيران الداخلي) طيب نعمل ايه، لسه هانسافر بكرة بالليل، نروح أبو سمبل بقى.
زرت لأول مرة في حياتي معبد أبو سمبل اللي تم نقله لانقاذه من الغرق. صحينا الساعة 4 الفجر، وركبنا المايكروباص، وذهبنا إلي أبوسمبل، الطريق استغرق 3 ساعات.
وصلنا، وأخدنا الجولة المعتبرة، والتصاوير وقعدت في الشمس الجميلة (نقص كالسيوم)، ووقفت أتفرج على البحيرة المخيفة وجاء موعد العودة الى أسوان.
وبينما أكتب هذه السطور يستمتع القرد وزحلوف والطاووس بوقتهم في صحراء أسوان.
لازم نعرف ذكريات بدايات المدونة
:-)
يعني أنت تتكلمي كتير عن سفرياتك في مصر .. و أنا يحترق قلبي .. بلاش الله يرحم والديك بلاش .
على فكرة .. يظهر من الصورة إنك مشاكسة أوي :)
و كل سنة و أنت طيبة .. و هسهساتك و خربشاتك أحلى و أحلى :)
اليوم رجعت من رحلة أخرى شملت جنوب ساحل البحر الأحمر و أسوان، و أيضا أبو سمبل بشكل اضطراري لكنها لم تكن زيارة جميلة بسبب مضايقات الشرطة.
قد أدون عن التفاصيل قريبا.