السبت، نوفمبر 26، 2005
الأهرامات التلاتة
صحيت زهقانة من النوم.
ماما في البيت، واخدة أجازة هى كمان.
أنا: ماما تييجي نخرج.
ماما: ياللا، والجو حلو.
أنا: نروح فين؟
ماما: جنينة الحيوانات.
أنا: جميل، ونشوف الحيوانات الغلبانة عاملة ايه في القفص.
نحضّر تُرمُس الشاي والساندويتشات وكمان برتقانة لي وواحدة لماما.
نركب المَركَبة ونذهب إلى الحديقة. الجنينة زحمة، بلاش بقى مش عارفين ندخل كمان.
أنا: نروح الهرم يا ماما.
ماما: فكرة حلوة.
هوبّا على الأهرامات التلاتة، طبعًا المكان هناك واسع ومش هانحس بالزحمة.
كنت لسه هناك في حفلة العقارب، ولكن في المساء. آخر مرة ذهبت للأهرامات التلاتة كان من سنتين مثلاً مع الغزالة والبطة والفيل أبو زلومة، وركبت الجمل هاهاها.
المهم اشترينا التذاكر (2 جنيه للفرد المصري و2 جنيه للعربية!!!)، وها هى الأهرامات التلاتة.
افترشنا الأرض بالبساط الأبيض * أخضر وطلع تُرمُس الشاي والساندوتشات والبرتقال. وقعدنا في الشمس، كنت باتفرج على الناس اللي حوالينا، أطفال مدارس (نسانيس) وأجانب من جنسيات مختلفة وعساكر على جمال قال ايه بتحرس الآثار.
وحانت ساعة الرحيلِ، صفافير وسارينة، أنا قلت حاجة حصلت قنبلة ولاّ حاجة.
أنا: فيه ايه يا ريس؟
العسكري على الجمل: ما فيش حاجة يا ست، ده معاد المرواح.
ونلم البساط ونسير في اتجاه المَركَبة.
العسكري: ممنوع يا ست تمشي من هنا، كملي على طول.
أنا: احنا مروحين والعربية هناك.
العسكري: آه طيب، معلش يا بيه أصلهم راكنين في الباركو.
ورجعنا البيت بعد رحلة ظريفة قضتها الست نعامة مع الست الوالدة.
ماما في البيت، واخدة أجازة هى كمان.
أنا: ماما تييجي نخرج.
ماما: ياللا، والجو حلو.
أنا: نروح فين؟
ماما: جنينة الحيوانات.
أنا: جميل، ونشوف الحيوانات الغلبانة عاملة ايه في القفص.
نحضّر تُرمُس الشاي والساندويتشات وكمان برتقانة لي وواحدة لماما.
نركب المَركَبة ونذهب إلى الحديقة. الجنينة زحمة، بلاش بقى مش عارفين ندخل كمان.
أنا: نروح الهرم يا ماما.
ماما: فكرة حلوة.
هوبّا على الأهرامات التلاتة، طبعًا المكان هناك واسع ومش هانحس بالزحمة.
كنت لسه هناك في حفلة العقارب، ولكن في المساء. آخر مرة ذهبت للأهرامات التلاتة كان من سنتين مثلاً مع الغزالة والبطة والفيل أبو زلومة، وركبت الجمل هاهاها.
المهم اشترينا التذاكر (2 جنيه للفرد المصري و2 جنيه للعربية!!!)، وها هى الأهرامات التلاتة.
افترشنا الأرض بالبساط الأبيض * أخضر وطلع تُرمُس الشاي والساندوتشات والبرتقال. وقعدنا في الشمس، كنت باتفرج على الناس اللي حوالينا، أطفال مدارس (نسانيس) وأجانب من جنسيات مختلفة وعساكر على جمال قال ايه بتحرس الآثار.
وحانت ساعة الرحيلِ، صفافير وسارينة، أنا قلت حاجة حصلت قنبلة ولاّ حاجة.
أنا: فيه ايه يا ريس؟
العسكري على الجمل: ما فيش حاجة يا ست، ده معاد المرواح.
ونلم البساط ونسير في اتجاه المَركَبة.
العسكري: ممنوع يا ست تمشي من هنا، كملي على طول.
أنا: احنا مروحين والعربية هناك.
العسكري: آه طيب، معلش يا بيه أصلهم راكنين في الباركو.
ورجعنا البيت بعد رحلة ظريفة قضتها الست نعامة مع الست الوالدة.